الجمعـة 18 رمضـان 1429 هـ 19 سبتمبر 2008 العدد 10888







الحصاد

كيف تفكر النجف.. سياسياً؟
حين تدخل إحدى المدارس الدينية في حوزة النجف العلمية، تشعر كأنك تدخل عالما مليئا بالالغاز والأسرار حيث يسود الصمت كل شيء رغم أن النقاش هو أحد مناهجها الاساسية. فكل شيء محسوب والكلام خارج مواضيع الدراسة ضرب من «اللغو». أما الحديث مع الصحافة ووسائل الاعلام فهو مغامرة غير محمودة العواقب يتجنبها الجميع.
عندما تعطس أميركا
قبل عامٍ لم يكن العالم قد سمع بتعبير «أزمة الائتمان» credit crunch، أما اليوم فقد دخل هذا التعبير القواميس الاقتصادية. وهو يعني باختصار: شحاً كبيراً في السيولة لدى البنوك. ورغم أن الاقتصاديين اختاروا تاريخاً محدداً لبداية الأزمة وهو 9 أغسطس (آب) 2007، عندما أعلن بنك «بي إن بي بريبا» الفرنسي زيادة ضخمة
أولمرت.. الانقلاب على الذات
ورثة إيهود أولمرت في الحكم في اسرائيل مشغولون في عملية بناء مضنية لمجدهم. فمثلما رفعته الصدف الى رئاسة الحكومة، رفعتهم. ولكن أولمرت يغادر كرسيه في رئاسة الحكومة الاسرائيلية بقناعات أخرى. فهو يقول بوضوح ان «الكلمة الأخيرة» في قضيته لم تقل بعد. وان معركته السياسية لم تنته بعد. وانه سيعود الى القيادة الاسرائيلية،
قالوا
* «الدين والسياسة يجب أن يبقيا في حالة من الحوار الدائم» * البابا بنديكت السادس عشر خلال زيارته لفرنسا * «هذه أسوأ حالة يواجهها القطاع المالي الأميركي خلال قرن كامل من الزمن» * ألن غرينسبان الحاكم السابق للبنك الاحتياطي الفيدرالي (المركزي) بعد افلاس بنك ليمان براذرز الاستثماري. * «حياتي مع
سورية.. الاستثمار لفك العزلة
في أوج اشتداد الضغوط الدولية والأميركية على سورية عام 2005 على خلفية نتائج تحقيق اللجنة الدولية في قضية اغتيال رئيس الحكومة اللبنانية الراحل رفيق الحريري، وما رافقها من حملات وضعت سورية في عين العاصفة، أطلق الرئيس السوري جملته شهيرة هي «سورية الله حاميها». فالضغوط على سورية كان من شأنها ان تشدد العزلة
زيمبابوي.. الفرصة الأخيرة
قد يكون اتفاق تقاسم السلطة في زيمبابوي، الذي وقع الاثنين الماضي في هراري بين الرئيس روبرت موغابي وزعيمي المعارضة مورجان تسفانجيراي، وارثر موتامبارا، الفرصة الاخيرة لهذا البلد لتحقيق الاستقرار والخروج من نفق التدهور الاقتصادي، الذي لازمه لعقود، وصلت بسببه نسب التضخم الى درجات مريعة تبلغ 11 مليون في المائة.
رسائل الحصاد
* هم أصحاب الحق * تعليقا على «صراع.. على الكوفية» اقول إذا كانت الكوفية رمزا للشعب الفلسطيني ورمزا لكفاحه منذ الانتداب البريطاني واهتم بها اليهود أيما اهتمام ليوهموا العالم بانتمائهم للمنطقة فلماذا غير الاخوة في فلسطين ألوانها فصارت رمزا للفرقة والاختلاف؟ ألم يتعلمون من العدو المتمسك بباطله.. فكيف
أصداف ولآلئ
«المفاوضات بلا سلاح كنوتة الموسيقى بلا آلات عزف» ـ روبرت غيتس ـ محمود عباس كفقراء الهند ختيار يفترش المسامير يفاوض فوق المسامير تعذب بمسامير أوسلو تألم بمسامير خطة الطريق عانى من مسامير شارون تسمَّر بمسامير أولمرت يتسحَّر بمسامير هنية والزهار يفطر بمسامير مشعل حماس > «ختيارية» يفاوضون مشعوذين ما سلب
مواضيع نشرت سابقا
أصداف ولآلئ
فتح.. «معركة بقاء»
«جراد» الساحل.. والصحراء
بيلاوال.. الأخير وليس الآخر
رسائل الحصاد
بؤرة الاغتيالات
تفصيل الدستور على مقاس السياسة
المرشحون في أيوا.. وإسرائيل
قالوا
أفريقيا.. ديمقراطية الرصاص